صرحت الناشطة السياسية سكينة فؤاد عبر موقع التواصل الاجتماعى تويتر انة لا خلاص ولا إنقاذ إلا باحترام إرادة الجموع ـ لا جماعة بعينها ولا تيار سياسي واحد ـ ما بال إذا كانت الوثيقة ـ وثيقة دستور أمة وشعب بأكمله!
كما قالت اتها تؤكد على اعتذارها وانسحابها تدعو جميع الأطراف المتصارعة والمتشبثة بمواقفها أن تسعى لنقطة التقاء وسطية يحكمها فريضة إنقاذ وطنى.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق