اوضح الكاتب معتزبالله عبد الفتاح ان كتابة الدستور في بيئة كهذه كالسير في حقل ألغام سواء كتبه محافظون أو ليبراليون أو ملائكة. لا يوجد أعظم من القرآن الكريم وأساء البعض تفسيره.
كما اشار عبد الفتاح لما قالة ان الجمعية التأسيسية لم توافق على نص موازنة الجيش كما كان في وثيقة السلمي... لم يعد هناك النص على إيرادها كرقم واحد في الميزانية فجأة أدرك البعض اليوم ما كنا نقوله من شهور بشأن مدى ملائمة الظروف لدستور دائم وفجأة أدركنا أن دستور 71 فيه ما يستحق البناء عليه.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق